نتائج البحث: الكتابة السورية
في الوهلة الأولى، لم أشعر بغرابة ما حصل معي بعد استيقاظي صباحًا عندما فتحت حنفية المياه فوجدت المياه مقطوعة. أغلقتها ومضيت إلى المطبخ، حيث وجدت ماء في سخانة المياه، ما يكفيني لصنع ركوة من القهوة العربية.
كتب منير سليمان عددًا من المقالات التي تبحث في جملة من المسائل الأدبيةالهامة، مثل: من هو الكاتب، الأديب والمجتمع، الأدب الشعبي، الكاتب والأسلوب،الصورة الأدبية، الأجناس الأدبية وخاصة القصة والأسطورة.
يمثِّل هذا النص قراءةً لكلمةٍ فلسفيَّةٍ كتبها يوسف سلامة، وتعقيبًا عليها، حيث تناول فيها وضعية الذَّوات المشرَّدة جمعًا وأشتاتًا. إنَّها الذوات البشرية التي قالها في مجرَّد الفكرِ البسيط.
"1967! يا اللـه كم قديمة... /57/عامًا! زمن يكاد لا يصدق؟ ويا اللـه كم أنت قديم، بل أنت أقدم... /75/ عامًا يا رجل!". حسنًا حسنًا يا أصدقائي، اعتبروها آتية من عالم انقضى، عالم آخر، لم يبق منه سوى أطلال مبعثرة.
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
تنهل رواية "العطشانة" (الصادرة في دار جدار للثقافة والنشر، طبعة أولى 2024، وتقع في 118 صفحة)، للشاعر والكاتب السوري عيسى الشيخ حسن، من عالم الريف المعزول والمهمّش، ومن ثقافة هذا العالم وبيئته الاجتماعية، عالم ينطوي على النقائض...
قبل صرفنا من مجلة "نوافذ" بسنوات، كانت رواتبنا تصلنا بقطارات بعد أشهر من الانقطاع. أبحث عن مورد آخر. أتصل بساطع نور الدين، صديقي منذ القِدم. قليل الاندماج باجتماعيات معشرنا الثقافي. له مشارب ومداخل مختلفة عنه.
عن دار "التكوين" للترجمة والنشر في دمشق، وضمن السلسلة الشعرية التي يشرف عليها الشاعر أدونيس، وبمنحة خاصة من مؤسسة غسان جديد للتنمية، صدرت حديثًا للشاعرة السورية المقيمة في نيوزيلندا، فرات إسبر، مجموعة شعرية سادسة بعنوان: "أطلس امرأة برية".
"اجعلوا الرسم مصدر متعة لكم، ليصبح الكتاب أداة فرح وبهجة، وأحبوا ما تقومون به، فالحب رسالة سامية تنطلقون عبرها إلى عوالم النقاء والسمو. اللوحة هي حلمي، راحتي وحريتي، أملي وألمي، فيها إنسانيتي". هذا ما صرحت به الفنانة التشكيلية، لجينة الأصيل.
في بلد لجوئه الثاني السويد، بعد سورية، ودع الفلسطيني يوسف سلامة الحياة قبل أيام، تاركًا إرثه العلمي الإنساني في عائلته وطلابه. تستذكر، هنا، مجموعة من طلابه روح أستاذهم، مستحضرين ما أمكنهم بعضًا من عمق ضحكته التي لا تُنسى.